اسكريبت كامل بقلم الكاتبه سلمي
او ليان انتس فاهمه
يارا بصوت متقطع خخلا ص ص فااا همه
عاصم و قال و دلوقتي تقولييلي عرفتي ازاي تخليني امضدي علي ورقة الزفت
يارا بهدوء و بداءت تفتكر
فلاش باك
كانت واقفه مع سامي السكرتير بتاع عاصم و بتقول هديك خمس تلاف جنيه بس تحطلي الورقه دي مع ورق عاصم و تخلي ميقرءش الي فيها
سامي بطمع لا خمطسه لا بين الشاري و البايع يفضحلله
يارا بنفاذ صبر خلاص يا سامي هنا عشر تلاف جنيه و مش هزود تاني
سامي خلاص عشره عشره
و فعلا سامي عمل كدا
كان عاصم داخل المكتب بتاعه
سامي و هو بيجري عنده استاذ عاصم في ورق مهم لازم حضرتك تمضي عليه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و سامي حط الورقه في الاوراق و عاصم من عير ما يشفهم مضي
بااااك
عاصم و هو بيرمي الفازه الي جنب الكنبه بعصبيه يولاد ال
يارا ببرود تؤ تؤ تؤ العصبيه مش حلوه عشانك يبيبي
عاصم مسكها من شعرها و جاي يرميها برا البيت
يارا والله لفضحك يا عاصم
عاصم بيتظاهر البرود عكس الي جواه اعملي الي تعملي
و يارا مشيت من بيت عاصم و هي بتبتسم أبتسامه شرر
عند سيلا كانت فاقت و فاطمه جابت ليان سيلا شالت ليان و قالت بحنيه قلب مامي و فضلت تسبوسها و تحضنها
سيلا بتنهيده حزن مش عارفه يا ماما انا مش متوقعه ان عاصم يعمل كدا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سيلا تفتكري يا ماما يكون عاصم بريئ
فاطمه ايوه يبنتي دا عاصم بيحبك
سيلا بدموع لو كان بيحبني مكنش قالي انتي طالق الي بيحب حظ يا ماما مش بيحب يشوفه بيتعذب و عاصم عارف اني هتعذب بي بعده عني بس خلاص كا حاجه انتهت
فاطمه متعمليش في نفسك
كدا يسيلا يحببتي انتي نامي دلوقتي وانا هقعد جنبك و خودي ليان جنبك
سيلا مش هعرف انام و عاصم بعيد عني بس هعرف عشان هو اتخلي عني وانا محتجه وجوده جنبي عشان تربيه بنتنا
فاطمه خلاص يحببتي متزعليش ان شاء الله خير
و دموعها نزلت و فضلت ټعيط لحظ ما نامت
تاني يوم صحيت سيلا و فاطمه و كانوا قاعدين مع بعض لقيوا الباب بيخبط و واحد من الي شغلين في المستشفي كان معاه بوكيه ورد و اده لسيلا و قال بوكيه الورد ظا عشانك
سيلا مسكت البوكيه و لقيت فيه ظرف فتحتوا و لقيت صور عاصم و يارا ووو
يتبع
الفصل الثاني عشر
سيلا اول ما شافت الصور بتاعت عاصم و يارا فضلت ټعيط و رمت الصور فاطمه راحت للصور و لقيتهم
فاطمه بحزن معلش يا سيلا دي عين يحببتي عين و صابت فيكي
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
فاطمه پخوف علي بنتها في مش بترد فضلت تهز فيها و تقول سيلا يبنتي
سيلا و قعت علي السرير و اغمي عليها فاطمه جريت و جابت الدكتورة و الدكتورة خرجت فاطمه و ليان و كشفت عليها
و بعد شويه كانت فاطمه قاعده قدام الباب بتاع الاوضه بتاعت سيلا و بټعيط و بتدعي لبنتها ان ربنا يقومها بسلامه و خرجت الدكتورة من عند سيلا
الركتوره بحزن للاسف مدام سيلا اتعرضت لصدمه كبيره و فقدت النطق
فاطمه بتلطم علي وشها و بتقول يعني اي يعني بنتي مش هتتكلم تاني
الدكتورة طبطبت عليها و قالت ادعيلها
و سابتها و مشيت و فاطمه دخلت الاوضه عند سيلا و هي بتمسح دموعها دخلت لقيت سيلا قاعده علي السرير و بټعيط
فاطمه بهدوء عكس الۏجعها علي بنتها اهدي يسيلا يحببتي متعمليش في نفسك كدا
سيلا بصتلها بۏجع و كانت النظره بتعبر عن الي جواها و اترمت في حضنها و فضلت ټعيط و فاطمه عيتط علي بنتها و قالت و هي بتمسح دموعها بضي ليان قمر ازاي خوديها في حضنك
و مدت اديها و هي شايله ليان لي سيلا
سيلا شالتها من فاطمه و فضلت تبصلها و حضنتها جامد و هي بټعيط و فجاه دخلت نعمه و هي بتجري علي سيلا و هي بتقول سلامتك يست سيلا الف سلامه عليكي هاتي عنك ست ليان
و خدت منها ليان و فضلت شايلها
عند عاصم كان قاعد علي بيفكر في ايامه مع سيلا و دموعه نازله و فجاه الفون بتاعه رن بي اسم امير
عاصم بهدوء اي يا امير عامل اي
امير الحمدلله وانت عامل اي و المدام و ليان عاملين اي
عاصم امير انا و سيلا اطلقنا
امير ايه انت بتقول ايي لي عملت كدا
عاصم اهو الي حصل لما اشوفك هحكيلك
امير تمام
عاصم عايز حاجه باي باي
امير مع السلامه
قفل مع امير و هو حزين عشان هو و سيلا سابوا بعض و ازاي سيلا تصدق واحده زاي يارا
عند سيلا
نعمه خدت ليان و راحت البيت و فاطمه فضلت مع سيلا و سيلا فضلت ټعيط لحد ما نامت و فاطمه نامت
عند نعمه بعد ما راحت البيت اتصلت بحد
نعمه و هي بتبص لي ليان بي ابتسامه شړ و بتقول دا انتي هيجيلي من وراكي فلوس لو فضلت عمري كله اجمع فيها مش هعرف اجبهم
و ردت علي الفون و قالت بخبث ايوه يست يارا ليان معايا و مفيش حد في البيت
يتبع
الفصل الثالث عشر
في منتصف الليل دخلو اتنين رجاله من و نعمه فتحت ليهم الباب و ضړبوها علي راسها و خدو ليان و هربوا
و اصبح فاقت نعمه بصړيخ مصتنع
يالهههويي الحقني يعم ابراهيم البت اتخطفت يالهوي
جه علي وصوتها عم ابراهيم البواب
ابراهيم في اي ينعمه بتصوتي لي
نعمه پخوف ليان يعم ابراهيم في اتنين خبطوني علي راسي و خدوها
ابراهيم يا نهار ابيض و هما دخلوا منين
نعمه بتوتر هااا دخلوادخلوا من الشباك
ابراهيم خلاص متقلقيش انا هرجع الكاميرات المراقبه و هبلغ الشرطه
نعمه پخوف و توتر واضح ش ششرطه
ابراهيم ايوه الشرطه ينعمه مالك
نعمه لا مفيش من الخضه بس مش عارفه اتلم علي اعصابي
ابراهيم طب اهدي وانا هبلغ مدام فاطمه
و ابراهيم قال لفاطمه
فاطمه يا نهار ازرق ازاي دا يحصل وانتوا لازمتكو اي اقفل يا ابراهيم انا جايه حالا
قفات مع ابراهيم
و سيلا بصت ليها كأن بتقولها في اي و فاطمه فهمت نظرتها
فاطمه سيلا في ناس راحوا و ضړبو نعمه و خطڤو ليان
سيلا اول ما سمعت كدا شالت المحاليل من اديها و قامت و غيرت هدوم المستشفى و فاطمه استنتها و خدتها و مشيت بعد ما دفعت فلوس المستشفى
و في نفس الوقت كان ابراهيم بلغ الشرطه و جات و بيرجعوا الكاميرات في الوقت دا نعمه اختفت و الكاميررات جابت ان الاتنين داخلوا من الباب مش من الشباك زاي ما
نعمه قالت بس مجبتش مين الي فتح الباب
فاطمه هي نعمه مفيش غيرها كان في البيت يبنت الكينعمه
و كان عاصم وصل و ركن العربيه بتاعته في الجراج و دخل بسرعة لقيهم في اوضه تفريغ الكاميرات
و فاطمه حكت له الي حصل و هو قال انا عارف مين الي عمل كدا
فاطمه طب يلا بينا