السبت 23 نوفمبر 2024

جارتي ست مرييه

انت في الصفحة 8 من 10 صفحات

موقع أيام نيوز


بنتك ونحبسك من بعدها ويمكن تروحي مموته نفسك او تهربي باي طريقه ان احنا نقنعك انك مجنونه او بتشوفي تهيؤات او ان في اشباح في البيت واتصلوا بيا قبل ما اجي من السفر  تهيؤات لما يطلع الصبح قبل ما تصحي في ميعادك المعتاد الساعه تمانيه هتيجي زينب مرات يحيي وكان معاها مفتاح شقتنا هتدي بنتك حقنه دورميكم بتخلي الطفل زي المېت نفسه بيقل خالص كانه مابيتنفسش وطبعا مابيتحركش ونقنعك ان بنتك ماټت خاصة ان انا حطيتلك  من 
وكده خلاص كانت بنتك ماټت وكان لازم بعدها تحضري تقديمها قربان وانتي سهلتي علينا الموضوع لما خۏفك زاد وحسيتي ان مۏتها ليه علاقه بالشقه اللي قصادك فكان لازم نزود الاحساس دا وفي نفس الوقت نقنعك ان التخيلات والاوهام زادت بزياده عشان تحضري التقديم وبعدها نحسسك انك كنتي بتتخيلي فشيماء طلعت الشقه في اليوم السابع من ۏفاة سمية لما انا نزلت وساعتها كنا متأكدين انك هتروحي الشقه اللي قصادنا وهي زاولتك بالشمعه والخطوات والكلمتين اللي قالتهم وام يحيي وزينب اقنعوكي بالخيالات والدكتور نفسه  وكنتي تقريبا بقالك اسبوعين ونص بتخدي حبوب هلاوس بدل الحبوب اللي كتبهالك الدكتور وعشان  يحيي كانت زينب راحت فتحته بشويش وبعد كده ام يحيي اتصلت بيكي وطبعا كنا مفبركين المكالمه اللي انتي سمعتيها بعد ما فوقتي في اليوم اللي قبل م ت سميه اللي انا كنت موجود فيه.....

ساعتها قعدت تاني عالكرسي وسقفت له وانا بضحك بصوت عالي ايه الحلاوة دي كلها تصدق معلمين ولا اقولك انا فعلا مرووشه واي حد يشتغلني فعلا وانا اللي سمحت لكم بكده بس اللي ماتعرفوهوش ان المرووش دا ممكن يطلع اذكى منكم كلكم...
وغيرت هدومي ولبست نقابي وبعدها نزلت ركبت توكتوك ونزلت عند بيت ام يحيي وكنت  حد فروحت خبطت على بابها فقالت مين فرديت وانا بحاول اغير صوتي_لله
فسمعت رجليها وهي داخله جوه شقتها فكنت عارفه انها داخله تجيب لي اي حسنه ومجرد ما فتحت الباب غرزت السکينه في بطنها مره واتنين وتلاته ماصرختش لكن شهقت واترمت عالارض ماكانش في وقت افكر فدخلت الشقه ولسه بفتح باب اوضه لقيت زينب خارجه منها على صوت شهقة حماتها فاتفاجئت وهي بتفتح الباب بإني في وشها وجريت على جوه 
وطلعت بعد كده اجري ع الحمام والمطبخ وكل الاوض ادور على شيماء لكن الغريب اني مالقيتهاش ووقتها الناس كانت اتلمت على صوت الصړيخ والشرطه وصلت
بعد شهر تقريبا كنت قاعده في غرفه لابسه ابيض في ابيض والحيطان بيضه كنت فاكره اني في الجنه لغاية ما دخل اتنين عساكر وقفوا على جنبين سريري وجا دكتور لابس بالطو ابيض قعد على كرسي جنب سريري وقال
فهزيت راسي بمعنى الموافقه وانا مبتسمه للدكتور الأمور الحليوه دا
 القلب قالوا انها مش هتكمل سنتين فكان ۏفاته صدمة ضخمة خاصة مع حالة بنتك وانك كنتي بدأتي تحسي بالعيلة والأمان معاهم
كڈب كل دا كڈب
_جيرانك في بيتك الاولاني قالوا بردو انه كانت بتحصل لك هلاوس وتهيؤات من بعد ما جوزك الاولاني اتوفى
ألف بقا
 

انت في الصفحة 8 من 10 صفحات