اسكريبت بقلم اسراء ابراهيم
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
الجزء الاول
انت اتجنيت اياك رايد تديني خيتك بدل خيتي
كان بيتكلم ماهر پغضب وهو باصص لزين بحدة
زين بتوتر _ وفيها ايه بس يا ماهر انا اتجوزت خيتك اينعم ڠصب عنك وخابر انك مكنتش موافج علي جوازي منيها بس مش عشان خلاف بسيط بينا رايدني اطلجها مهرة مرتي واني بوعدك اني مش هزعلها تاني ولاجل ما جلبك يطمن عليها بجولك اهو اتجوز خيتي زينة
زين پغضب اعمي _ اني خيتي مش رمية يا ابن الزناتي ولولا انك في داري اني كان يبجالي تصرف تاني معاك نورت يا ابن العمدة
ماهر بص لزين بتحدي وسابه ومشي وزين وقتها كان باين عليه الڠضب والعصبية وخد بعضه وطلع علي فوق ومخدش باله من زينة اخته اللي كانت بتمسح دموعها بحزن بعد ما سمعت كلامهم وهي خارجة بالقهوة
ماهر بعصبية_ وه ليه ان شاء الله يا بوي مش هو اللي جل من نفسه وقال رايد يجوزني خيته ده اټجنن
مغاوري بجدية_ اسمع يا ولدي انت اللي قليت من نفسك لما روحتله هناك مكنش ليه لزوم تكبر المشكلة بين خيتك وجوزها ايه يعني اتخانجو وجت جعدت يومين اهو اول ما هو جه جريت معاه وده الطبيعي
مغاوري بتلقائية_والراجل عداه العيب وقالك اتجوز خيتي لاجل ما تطمن علي خيتك يعني بيقولك انه مأمنك علي خيته لانه مهيظلمش خيتك تجوم تجلل منه في داره لا يا ماهر انت غلطت وغلطك واعر
ماهر وهو بيقوم بتهرب _مخبرش بجي اهو اللي حصل انا هخرج اشوف الشغل في الارض والمصنع عامل كيف يا ابوي
ماهر بتفكير _ ان شاء الله يا ابوي بعد اذنك
زين اول ما دخل اوضته كان باين عليه الضيق وشافته مهرة اللي كانت قاعدة قلقانة واول ما شافته قربت منه
مهرة بقلق_خير يا زين ماهر اخوي كان جاي ليه
زين بضيق _ كان رايدني اطلجك فاكر اني ممكن اطلجك بسهولة اكده
زين بضيق _ خاېف عليكي من مين يا مهرة من جوزك
مهرة بسخرية_ جوزي ايوة ليه حج ېخاف عليا من جوزي لما يلاجيه مجصر معاها ولما يشوفها حزينة بسببه
زين بتنهيدة _ يوووه يا مهرة احنا مش هنفضها سيرة بجي مش جولتلك ان الموضوع مش كيف ما انتي فهمتي اني مهبصش لحد غيرك يا مهرة وصدجيني اللي شوفتيه انتي فسرتيه غلط
دي واحدة جليلة الحيا معملتش حساب انك راجل متجوز وكمان عنيها منك جدامي بس اجول ايه ما الغلط مش عليها الغلط علي اللي مش عامل لمرته اي اعتبار
زين بعصبية خفيفة_ يا مهرة جولتلك انها مصراوية ومش فاهمة عوادينا وبعدين لازمن تبجي واثقة فيا
مهرة بحزن_ ماانا
لو مش واثقة فيك مكنتش اتجوزتك يا زين بس